سيارات تعمل بالطاقة الشمسية |
مستقبلا يومًا ما على طرقاتنا يطلق هذا الاسم على السيارة الكهربائية التي تعيد شحن بطارياتها جزئيًا أو كليًا من الطاقة الشمسية .
الوحدات الكهروضوئية المركبة على السيارة لا تسمح بتأمين استقلاليتها ، ولكنها تساهم في ذلك و تشغيلها لا يتطلب الوقود لذلك تكلفة التشغيل شبه مجانية ،اضافة الى عدم انبعاث الغازات والجسيمات الضاره فتعتبر محافظة على البيئة.
كلما كانت العربة خفيفة للغاية كلما انخفضت تكلفتها.
لتصميم هيكل العربة يجب أن يتم البحث عن مواد خفيفة الوزن وسهلة التشكيل وشديدة المتانة، وأفضل هذه المواد هي الالمونيوم و الألياف الزجاجية و إلكترونيات خفيفة. وتتم ضبطها بشكل دقيق جدا بحيث يراعى متانة هذه المواد ووزنها .
المحرك هو الجزء الأهم وتستلزم فيه هذه المواصفات التي منها خفة الوزن إلى أبعد الحدود، الكفاءة العالية في التحويل من الطاقة الكهربائية إلى الطاقة الحركية جودة عالية للمواد الداخلة في تصنيع وتجميع هذا المحرك ومن الأفضل استخدام أربع محركات للأربع عجلات.
العجلات التي تعمل بها مثل هذه العربة يراعى أن تكون خفيفة، ذات سمك رفيع، ومتانتها مرتفعة وهيكليتها سلكية، وأفضل الأنواع ما يستخدم في دراجات السباقات الدولية لأنها تحقق كل المواصفات المذكورة.
ويطلق على المركبات الشمسية سيارات هجينة لانها ما زالت غير مستقلة ويتطلب شحنها و قتا عبر الالواح الشمسية لكن شركة تويوتا طورت هده الميزة لطرازات بريوس فاصبحت هدة الاخيرة جديدة و قابلة لإعادة الشحن من اثنين من المعدات القياسية ، تكييف الهواء مدعومًا بمضخة حرارية تعمل بالغاز ، ولوحات شمسية على السطح تساعد في إعادة شحن البطارية الهجينة والبطارية الميتة. مساعدة عن طريق التدحرج ، والتي من شأنها أن تسمح وفقا لشركة تويوتا لزيادة الاستقلالية في 100 ٪ من الكهرباء من 5 كيلومترات في اليوم الواحد.
باناسونيك ايضا اهتمت بهذه التقنية و قامت بتركيب الالواح الشمسية على السطح و اصبحت من التقنيات الاقوى والمتقدمة حتى الآن ، وفقا لتويوتا. وقد تم تكييف السقف على شكل السيارة بفضل عملية مبتكرة من التصفيح. تسمح هذه المجموعة لشحن ملحقات السيارة راديو السيارة على سبيل المثال ولكن أيضا للمساهمة في قوة بطارية ليثيوم أيون متصلة بمحرك السيارة الهجينة.
ومع كل هدا التطور والاهتمام في الوقت الحالي ، تتمتع أسطح السيارات الشمسية بقدرة منخفضة نسبياً تبلغ 180 واط. وإذا لم يكن هذا كافياً لتشغيل المحرك الكهربائي ، فإن هذه التقنية تعد بالموعد بالنسبة للنماذج القادمة من السيارات الكهربائية والسيارات الهجينة.
وقد تم تجهيز البطاريات الكهربائة التي تعيد الشحن بشكل مستقل بفضل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح أو إذا لزم الأمر بفضل الكهرباء التي توفرها الشبكة.
شركة Venturi تعتبر من الشركات الموزعة للسيارات بالطاقات.
اهتمت بعض الدول العربية بهذه السيارات وقامت ببعض المحاولات الناجحة لصناعة سيارات عربية تعمل بالطاقة الشمسية. إحدى هذه المحاولات كانت سيارة "وهج" من إنتاج فريق "سراج" الطلابي من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. حيث حصلت السيارة على لقب أول سيارة سعودية تعمل بالطاقة الشمسية، وأول سيارة تتم صناعتها بالسعودية بشكل عام.
الوحدات الكهروضوئية المركبة على السيارة لا تسمح بتأمين استقلاليتها ، ولكنها تساهم في ذلك و تشغيلها لا يتطلب الوقود لذلك تكلفة التشغيل شبه مجانية ،اضافة الى عدم انبعاث الغازات والجسيمات الضاره فتعتبر محافظة على البيئة.
كلما كانت العربة خفيفة للغاية كلما انخفضت تكلفتها.
لتصميم هيكل العربة يجب أن يتم البحث عن مواد خفيفة الوزن وسهلة التشكيل وشديدة المتانة، وأفضل هذه المواد هي الالمونيوم و الألياف الزجاجية و إلكترونيات خفيفة. وتتم ضبطها بشكل دقيق جدا بحيث يراعى متانة هذه المواد ووزنها .
المحرك هو الجزء الأهم وتستلزم فيه هذه المواصفات التي منها خفة الوزن إلى أبعد الحدود، الكفاءة العالية في التحويل من الطاقة الكهربائية إلى الطاقة الحركية جودة عالية للمواد الداخلة في تصنيع وتجميع هذا المحرك ومن الأفضل استخدام أربع محركات للأربع عجلات.
العجلات التي تعمل بها مثل هذه العربة يراعى أن تكون خفيفة، ذات سمك رفيع، ومتانتها مرتفعة وهيكليتها سلكية، وأفضل الأنواع ما يستخدم في دراجات السباقات الدولية لأنها تحقق كل المواصفات المذكورة.
ويطلق على المركبات الشمسية سيارات هجينة لانها ما زالت غير مستقلة ويتطلب شحنها و قتا عبر الالواح الشمسية لكن شركة تويوتا طورت هده الميزة لطرازات بريوس فاصبحت هدة الاخيرة جديدة و قابلة لإعادة الشحن من اثنين من المعدات القياسية ، تكييف الهواء مدعومًا بمضخة حرارية تعمل بالغاز ، ولوحات شمسية على السطح تساعد في إعادة شحن البطارية الهجينة والبطارية الميتة. مساعدة عن طريق التدحرج ، والتي من شأنها أن تسمح وفقا لشركة تويوتا لزيادة الاستقلالية في 100 ٪ من الكهرباء من 5 كيلومترات في اليوم الواحد.
ومع كل هدا التطور والاهتمام في الوقت الحالي ، تتمتع أسطح السيارات الشمسية بقدرة منخفضة نسبياً تبلغ 180 واط. وإذا لم يكن هذا كافياً لتشغيل المحرك الكهربائي ، فإن هذه التقنية تعد بالموعد بالنسبة للنماذج القادمة من السيارات الكهربائية والسيارات الهجينة.
وقد تم تجهيز البطاريات الكهربائة التي تعيد الشحن بشكل مستقل بفضل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح أو إذا لزم الأمر بفضل الكهرباء التي توفرها الشبكة.
شركة Venturi تعتبر من الشركات الموزعة للسيارات بالطاقات.
اهتمت بعض الدول العربية بهذه السيارات وقامت ببعض المحاولات الناجحة لصناعة سيارات عربية تعمل بالطاقة الشمسية. إحدى هذه المحاولات كانت سيارة "وهج" من إنتاج فريق "سراج" الطلابي من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. حيث حصلت السيارة على لقب أول سيارة سعودية تعمل بالطاقة الشمسية، وأول سيارة تتم صناعتها بالسعودية بشكل عام.