صرحت وسائل الإعلام الروسية، بأن طفلًا روسيًا لم يتجاوز من العمر عامه الثالث، كان قد لقي مصرعه، بعد أن علق في غسالة الملابس، وذلك عقب قيام شقيقه الأكبر بغلق بابها عليه أثناء لهوهما. حيث استيقظ والدا الطفل من نومهما في ساعات الصباح الباكر، ليجدا الطفل قد اختفى من سريره، وذلك قبل أن يكتشفا وجوده داخل الغسالة جثة هامدة.
وكانت صحيفة الـ«ديلي ميل» البريطانية، قد ذكرت في تفاصيل الحادثة، التي وقعت في مدينة «جوبكينسكي» بمقاطعة «أوكروغ يامالو – نينيتس» ذاتية الحكم في روسيا، أن الأخ الأكبر كان قد أيقظ شقيقه الصغير الضحية من نومه صباحًا ليلعبا معًا، ولسبب غير معلوم إلى الآن، اختبأ الصغير أثناء اللعب في الغسالة، وقام شقيقه الأكبر بإغلاق الباب عليه، حتى مات الصغير «اختناقًا» بالداخل، وذلك وفقًا لتحقيقات الشرطة المبدئية، والتي لم تنتهِ بعد، في انتظار الكشف عن حقائق أخرى حول هذه الحادثة.
وتابعت الصحيفة البريطانية أن هذه ليست الحادثة الأولى من نوعها التي تقع في روسيا بغضون الأيام العشرة الماضية؛ إذ إنه وخلال الأسبوع الماضي من هذا الشهر، كانون الأول / ديسمبر 2018، كان قد توفي طفل في التاسعة من عمره، في منطقة «كامتشاتكا»، بعد أن علق داخل الغسالة أيضًا؛ عندما كان في المنزل بمفرده بعد عودته من المدرسة.
وكانت صحيفة الـ«ديلي ميل» البريطانية، قد ذكرت في تفاصيل الحادثة، التي وقعت في مدينة «جوبكينسكي» بمقاطعة «أوكروغ يامالو – نينيتس» ذاتية الحكم في روسيا، أن الأخ الأكبر كان قد أيقظ شقيقه الصغير الضحية من نومه صباحًا ليلعبا معًا، ولسبب غير معلوم إلى الآن، اختبأ الصغير أثناء اللعب في الغسالة، وقام شقيقه الأكبر بإغلاق الباب عليه، حتى مات الصغير «اختناقًا» بالداخل، وذلك وفقًا لتحقيقات الشرطة المبدئية، والتي لم تنتهِ بعد، في انتظار الكشف عن حقائق أخرى حول هذه الحادثة.
وتابعت الصحيفة البريطانية أن هذه ليست الحادثة الأولى من نوعها التي تقع في روسيا بغضون الأيام العشرة الماضية؛ إذ إنه وخلال الأسبوع الماضي من هذا الشهر، كانون الأول / ديسمبر 2018، كان قد توفي طفل في التاسعة من عمره، في منطقة «كامتشاتكا»، بعد أن علق داخل الغسالة أيضًا؛ عندما كان في المنزل بمفرده بعد عودته من المدرسة.